تؤدب زوجها المعاكس "علناً" في السوق
فوجئ رواد أحد المجمعات التجارية الكبرى بالخبر مؤخراً بزوجة تنهال على رأس زوجها بالضرب وتشتمه بصوتٍ عالٍ قائلة: "ما رأيكم بهذا الحقير الذي أتى ليعاكس النساء هنا وهو متزوج حديثاً"؟؟!..
ولم يصدق الناس ما يحدث أمامهم فتجمهروا لمشاهدة (المسرحية) حيث اشتركت بنات خالة الزوجة معها في ضرب الزوج أمام الجميع، لتأتي الشرطة وتنهي (المعركة) بأخذ الزوجين لقسم الشرطة بالدور الثالث.
وهناك كانت الزوجة تصرخ في وجه زوجها: "طلقني.. طلقني يا عديم الرجولة!!".. ثم اتصلت بأبيها ليأتي ويكمل ما بدأته هي، وفي نفس اللحظات كان الزوج يوقع على ورقة تعهد بعدم تكرار ما فعله مرة أخرى.
وبدأت الواقعة عندما أخذ الزوج الذي مر على زواجه 4 أشهر فقط زوجته إلى بيت أهلها وبعدها توجه إلى المجمع التجاري بكامل أناقته لمعاكسة الفتيات، وأثناء تجواله لفت انتباهه شلة فتيات، فأخذ في ملاحقتهن في كل المحلات، ليكتشف لاحقاً أن تلك المجموعة لم تكن سوى زوجته مع بنات خالتها وإحدى شقيقاتها، اللاتي أتين للتسوق، وحينها قررن تلقينه درساً لن ينساه، حيث أرسلت الزوجة إحدى بنات خالتها إليه لتواعده بالدور الثاني عند المقاهي وابتلع الرجل الطعم وذهب معها وبعد جلوسه في المقهى بدقائق فوجئ بزوجته أمامه كاشفة عن وجهها والشرر يتطاير من عينيها لتنهال عليه ركلاً وسباً!
نشر في: جريدة (اليـوم)- الصفحة الأخيرة، يوليو 2004
فوجئ رواد أحد المجمعات التجارية الكبرى بالخبر مؤخراً بزوجة تنهال على رأس زوجها بالضرب وتشتمه بصوتٍ عالٍ قائلة: "ما رأيكم بهذا الحقير الذي أتى ليعاكس النساء هنا وهو متزوج حديثاً"؟؟!..
ولم يصدق الناس ما يحدث أمامهم فتجمهروا لمشاهدة (المسرحية) حيث اشتركت بنات خالة الزوجة معها في ضرب الزوج أمام الجميع، لتأتي الشرطة وتنهي (المعركة) بأخذ الزوجين لقسم الشرطة بالدور الثالث.
وهناك كانت الزوجة تصرخ في وجه زوجها: "طلقني.. طلقني يا عديم الرجولة!!".. ثم اتصلت بأبيها ليأتي ويكمل ما بدأته هي، وفي نفس اللحظات كان الزوج يوقع على ورقة تعهد بعدم تكرار ما فعله مرة أخرى.
وبدأت الواقعة عندما أخذ الزوج الذي مر على زواجه 4 أشهر فقط زوجته إلى بيت أهلها وبعدها توجه إلى المجمع التجاري بكامل أناقته لمعاكسة الفتيات، وأثناء تجواله لفت انتباهه شلة فتيات، فأخذ في ملاحقتهن في كل المحلات، ليكتشف لاحقاً أن تلك المجموعة لم تكن سوى زوجته مع بنات خالتها وإحدى شقيقاتها، اللاتي أتين للتسوق، وحينها قررن تلقينه درساً لن ينساه، حيث أرسلت الزوجة إحدى بنات خالتها إليه لتواعده بالدور الثاني عند المقاهي وابتلع الرجل الطعم وذهب معها وبعد جلوسه في المقهى بدقائق فوجئ بزوجته أمامه كاشفة عن وجهها والشرر يتطاير من عينيها لتنهال عليه ركلاً وسباً!
نشر في: جريدة (اليـوم)- الصفحة الأخيرة، يوليو 2004
No comments:
Post a Comment